من حكمة الله البالغة لعلمه بصلاح ذلك.
(١١) ثم يتحدى الله الأنداد.
(هذا خَلْقُ اللهِ فَأَرُونِي ما ذا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ)
انهم لم يخلقوا حتى ذبابة وان يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ، ضعف الطالب والمطلوب.
(بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
وهل يشك أحد في ضلال هذا الإنسان الضعيف حينما يدعي الالوهية؟!