أنفسهم وبنائها يسعون لبناء المجتمع وسد حاجته.
(وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِماتِ)
تزكية للنفس.
(وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً)
ان اخطأوا لأن مسيرتهم العامة هي الصلاح.
(وَأَجْراً عَظِيماً)
على أعمالهم الصالحة ، وعموما فان ما تقدم من الصفات هو صورة نظرية لسمات المجتمع الاسلامي ، والاسرة المسلمة ، في ظل الالتزام بالقرآن الكريم ، ومسئوليتنا السعي والاجتهاد لايجادها في واقعنا بتجسيدها عمليا.