(١٠٢٤). وأحمد العناياتي الشاعر (١٠١٤). وأحمد بن الشاهيني الأديب اللغوي (١٠٥٣). وأحمد الصفوري الشاعر الأديب المؤرخ (١٠٤٣). وأحمد ابن محمد بن المنقار أديب شاعر (١٠٣٢) وإسماعيل النابلسي الفقيه له بعض التآليف (١٠٦٢). ودرويش محمد بن أحمد الطالوي الدمشقي الأديب (١٠١٤) ومنجك بن محمد بن منجك صاحب الديوان المطبوع (١٠٨٠). وشهاب الدين العمادي شاعر منشئ (١٠٩٨). وعبد الحي العكري المعروف بابن العماد مصنف أديب مفنن أخباري أثري له شذرات الذهب في التاريخ مطبوع (١٠٨٧). وعبد الرحمن بن النقيب منشئ شاعر (١٠٨١). وإبراهيم العمادي أحد بلغاء الشام المذكورين (١٠٩٨). وأحمد بن المنلا النخجواني الملقب بالمنطقي شاعر ناثر فقيه ينظم وينثر في الألسن الثلاثة العربية والفارسية والتركية.
وظهر في دمشق في العلوم والفنون بضعة أفراد منهم علاء الدين بن ناصر الدين علي الطرابلسي اشتهر بالرياضيات والقراآت والفرائض والفقه وله تآليف (١٠٣٢). وعمر بن محمد القاري عالم مفنن له باع في الهيئة (١٠٤٦). وعمر بن يحيى المعروف بالدويك كان عارفا بفنون عديدة منها الرياضيات والفلك والميقات وله شعر (١٠٨٣) ومحمد بن يونس الطبيب الخطيب (١٠٠٨) والمنلا محمود الكردي عالم في كثير من الفنون (١٠٤٧). وابن الحكيم المصاحب أبو بكر بن محمود رئيس أطباء دمشق وخطيب أمويها عالم في العلوم الغريبة مثل علم الوفق وعلم الحرف وله يد طولى في العقليات (١٠٠٧). وعبد القادر ابن عبد الهادي رياضي فقيه أصولي (١١٠٠). وعبد الحي بن محمد بن عماد عالم بالرياضيات (١٠٨٩). وإبراهيم بن الأحدب الزبداني محدث فرضي رحالة أخذ الفرائض والحساب عن العلامة محمد النجدي ويلحق بابن الهائم في هذين العلمين (١٠١٠). ونشأ في هذه المدينة أيوب الخلوتي من المتصوفة له في التصوف رسائل (١٠٧١). ومن الخطباء الشهاب أحمد بن يحيى البهنسي الخطيب ابن الخطيب ابن الخطيب وأحمد بن محمد البصراوي ويعرف بابن الإمام (١٠٠٣).
وجاء في المدن الأخرى أبو الجود عبد الرحمن الحلبي البتروني كان محققا في المذهب والتفسير والبحث نظارا (١٠٣٩). وأبو الوفاء محمد بن عمر العرضي الحلبي متفرد بالإتقان والحفظ والضبط له تاريخ معادن الذهب وله رسائل