للتكليف ، لا رفع.
ونظير ذلك ـ في غير الأحكام الشرعيّة ـ ما سيجيء : من إجراء الاستصحاب في مثل الكرّية وعدمها (١) ، وفي الامور التدريجيّة المتجدّدة شيئا فشيئا (٢) ، وفي مثل وجوب الناقص بعد تعذّر بعض الأجزاء (٣) فيما لا يكون الموضوع فيه باقيا إلاّ بالمسامحة العرفيّة ، كما سيجيء إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) انظر الصفحة ٢٨١.
(٢) انظر الصفحة ٢٠٥.
(٣) انظر الصفحة ٢٨٠.