بيعة أبي بكر ومرجعية الصحابة............................................... ٩٧
الفصل الثاني................................................................ ١٠٧
الانصار تحتج وعلي يمسك عن البيعة......................................... ١٠٩
ظلامة الزهراء في انعطاف تاريخي............................................ ١١٩
شكوى الزهراء وخطبها يشقّان عنان السماء.................................. ١٣٤
الثورة المضادّة للإسلام وأعاصير الرِدّة........................................ ١٤٤
أبو بكر يقدّس علياً ويعهد إلى عمر.......................................... ١٥٢
سيرة عمر واتكاؤه على أمير المؤمنين......................................... ١٦٠
عمر يتناسى علياً ويعيّن مجلس الشورى....................................... ١٦٨
المسلمون يستقبلون بيعة عثمان بالكراهية..................................... ١٧٩
سياسة عثمان من الصحابة والمعارضة......................................... ١٩٦
المسلمون ينقمون على عثمان والأمصار تتجمع................................ ٢١٠
تفاقم الأمر على عثمان ومصرعه............................................ ٢٢١
الفصل الثالث............................................................... ٢٣١
الثورة ترشح الإمام للخلافة والإمام يستقرىء الغيب المجهول.................... ٢٣٣
استقبال خلافة الإمام بين المحرومين والأُستقراطيين............................. ٢٤١
المتمرّدون في مجابهة الإمام متظاهرين بالثأر لعثمان.............................. ٢٤٧
قيادة الناكثين بين التردد واقتحام البصرة..................................... ٢٥٦
حرب الجمل وهزيمة المتمردين............................................... ٢٦٥
عليٌّ في البصرة بسيرة رسول الله............................................. ٢٧٠
عليٌّ يتخذ الكوفة عاصمة ويقدّم طلائعه إلى صفّين............................ ٢٧٤
معركة صفّين وإنحياز الخوارج............................................... ٢٨٥
الوفاء بشأن التحكيم ومعركة النهروان....................................... ٢٩٦
معاوية والخوارج يقتسمان الأحداث الدموية.................................. ٣٠٥