٢٨ ـ أليرة ومنتفريد |
IlIora e Mouteferio |
٢٩ ـ لوشة |
Loja |
٣٠ ـ أرجذونة |
Archidona |
٣١ ـ أنتقيرة |
Antequera |
٣٢ ـ ذكوان |
Coin |
٣٣ ـ قرطمة |
Cartama |
٣٤ ـ رندة |
Ronda |
وأما المدن المغربية فهى حسب ترتيب المؤلف أيضا :
١ ـ بادس ، ٢ ـ سبتة ، ٣ ـ طنجة ، ٤ ـ قصر كتامة ، ٥ ـ أصيلا ، ٦ ـ سلا ، ٧ ـ أنفا ، ٨ ـ أزمور ، ٩ ـ تيط ، ١٠ ـ رباط أسفى ، ١١ ـ مراكش ، ١٢ ـ أغمات ، ١٣ ـ مكناسة ، ١٤ ـ فاس ، ١٥ ـ مدينة الملك ، ١٦ ـ آقرسلوين ، ١٧ ـ سجلماسة ، ١٨ ـ تازة ، ١٩ ـ غساسة.
وعلى هذا فقد تناول ابن الخطيب أول ما تناول من مدن الاندلس مدينة «اسطبونة» ، وانتهى بمدينة «رندة» ، وهو فى تناوله هذا للمدن لم يراع ترتيبا جغرافيا ولا تاريخيا ، بل ولا أولويا ، فقد كانت مدينة غرناطة مثلا فى المرتبة السادسة بعد العشرين من وصفه ، رغم أنها حاضرة المملكة ، ولها من المبررات ما يجعلها أهلا للمرتبة الاولى من وصفه ، ولكن المؤلف حرر نفسه من كل قيد لتقديم مدينة على أخرى ، أيا كانت دواعى التفضيل ، وكيفما بلغت أهميته.
لقد كان المؤلف يتعرض للمدينة فى وصفه ، فيتناولها من معظم ما يتعلق بها ، اذ يتحدث عن موقعها الجغرافى ومكانتها التاريخية ، وحالة سكانها الاجتماعية ، فيعطينا صورة واضحة ـ الى حد بعيد ـ عن كل مدينة تناولها قلمه.
ففى وصفه لموقع مدينة «قمارش» مثلا ، وما للموقع من أهمية ، يقول : انها «مودع الوفر ، ومحط السفر ، ومزاحم الفرقد والغفر ،