أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ ان يرى دلائله فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لا أَخَّرْتَنِي أمهلتني إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ في الفقيه : وسئل عن قول الله فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ قال أصدق من الصدقة وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ.
وفي المجمع عن الصادق عليه السلام قال : الصلاح هنا الحجّ.
(١١) وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها.
القمّيّ عن الباقر عليه السلام : انّ عند الله كتباً موقوفة يقدّم منها ما يشاء ويؤخّر ما يشاء فإذا كان ليلة القدر أنزل الله فيها كل شيء يكون إلى مثلها فذلك قوله وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها إذا أنزله الله وكتبه كتاب السماوات وهو الذي لا يؤخره وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ وقرئ بالياء وقد سبق ثواب قراءة هذه السورة