__________________
ـ اللهمّ إنّي أعتذر إليك ممّا يقول هؤلاء وأبرأ إليك ممّا جاء به هؤلاء. ثمّ قاتل حتّى استشهد رضوان الله وبركاته عليه.
شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ١٤ / ٢٧٦ وج ١٥ / ٢٠ ـ ٢٥ ، لباب الآداب : ١٧٩ ، حياة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لهيكل ـ ٢٦٥ ، تفسير الرازي ٩ / ٦٧ ، الدرّ المنثور ٢ / ٨٠ ـ ٨٨ ، كنز العمّال ٢ / ٢٤٢ ، حياة الصحابة ٣ / ٤٩٧ ، المغازي ـ للواقدي ـ ٢ / ٦٠٩ ، الكامل في التاريخ ٢ / ١٠٨.
وفرار أبي بكر يوم أحد ؛ عن عائشة : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى.
شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ١٥ / ٢٣ ـ ٢٤ ، الطبقات ـ لابن سعد ـ ٣ / ١٥٥ ، السيرة النبوية ـ لابن كثير ـ ٣ / ٥٨ ، تاريخ الخميس ١ / ٤٣١ ، البداية والنهاية ٤ / ٢٩ ، كنز العمّال ١٠ / ٢٦٨ ـ ٢٦٩ ، حياة الصحابة ١ / ٢٧٢ ، المستدرك على الصحيحين ـ للحاكم ـ ٣ / ٢٧ ، مجمع الزوائد ٦ / ١١٢ ، لباب الآداب : ١٧٩ ، حياة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لهيكل ـ ٢٦٥ ، الصحيح من سيرة النبيّ الأعظم ٤ / ٢٤٤.
ومنها : فرار الثلاثة في يوم حنين.
السيرة النبوية ـ لابن هشام ـ ٤ / ٨٥ ، صحيح البخاري : كتاب التفسير ـ باب قوله تعالى : (وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ) ، شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ١٣ / ٢٩٣ ، الصحيح من سيرة النبيّ الأعظم ٣ / ٢٨٢.
ومنها : غزوة السلسلة بوادي الرمل ، وهي كخيبر ؛ إذ بعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أوّلا أبا بكر فرجع منهزما ، ثمّ عمر فرجع كذلك ، فبعث عليّا عليهالسلام ففتح الله عليه.
الإرشاد ـ للشيخ المفيد ـ ٦٠ ـ ٦١.
ومنها : غزوة ذات السلاسل في ٧ ه ؛ وكانت إمرة الجيش لعمرو بن العاص ، وفي الجيش أبو بكر وعمر وأبو عبيدة ، وكان بين عمر بن الخطّاب وعمرو بن العاص هنّات ..
ذكر الحاكم في مستدركه كتاب المغازي ٣ / ٤٣ ، بالإسناد إلى عبد الله بن بريدة ، عن أبيه ، قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عمرو بن العاص في غزوة ذات السلاسل ، وفيهم أبو بكر وعمر ، فلمّا انتهوا إلى مكان الحرب أمرهم عمرو أن لا ينوروا نارا ، فغضب عمر بن الخطّاب وهمّ أن ينال منه ، فنهاه أبو بكر وأخبره أنّه لم يستعمله رسول الله عليك إلّا لعلمه بالحرب ، فهدأ عنه عمر!!!