.................................................................................................
______________________________________________________
هو إطلاقهما فإذا فرض أن متعلق كل من الخطابين المطلقين هي حصة من الضد أعنى بها الحصة المقارنة لعدم الضد الآخر ارتفعت المطاردة وانتفى التزاحم من بين الخطابين هذا كله في الضدين المتساويين في الملاك وكذا الأمر بعينه فيما إذا كان أحدهما أهم من الآخر بمعنى أن خطاب الأهم وإن كان مطلقا ولكن خطاب المهم قد أنشأ بنحو القضية الحينية أي أنه قد تعلق بالضد المهم حين ترك الضد الأهم.
وسيأتي مفصلا إن شاء الله تعالى.