١ ـ تحفة النشأتين في مدح ورثاء الامام الحسين.
٢ ـ تسلية الواله في النبي وآله.
٣ ـ اللؤلؤ المنثور في النبي وآله البدور تكررت طبعاته.
٤ ـ العقود الدرية في مواليد العترة النبوية.
وهناك دواوين من تراثه الادبي تحتوي على قصائد رائعة للامجاد العربية والمواقف الاسلامية والايام الحافلة بالذكريات الخالدة ورجالات العلم والعلماء وسائر فنون الشعر والأدب واليكم احدى روائعه في الفخر والحماسة والاعتزاز بالنفس والتحلي بالهمم وهي القصيدة التي اثبتناها في آخر الترجمة ، ومن الجدير ان أذكر كلمة للمؤرخ السيد عبد الرزاق الحسني سلمه الله اثبتها في كتابه ( تاريخ الثورة العراقية ) وقد سمعها من السيد هادي مكوطر أحد زعماء الثورة وقطب رحاها ، قال : ان موقف الشيخ باقر الخفاجي يعادل آلاف المدافع والبنادق لانه هو الذي يلهب النفوس حماسة واندفاعا. وله قصيدة في الفخر والحماسة
كم من أمور
مهمات ومن أرب |
|
ادركتها
بالعوالي السمر والقضب |
ولي يراع كمثل
السيل تحسبه |
|
اذا تحدر فوق
الطرس للكتب |
والعز والمجد
يستوحيهما رجل |
|
قد كافح الموت
لا باللهو واللعب |
اصحرت ها أناذا
لا كالذي سفها |
|
قد راح يفخر بين
الناس كان أبي |
وما أبي خامل بل
كل مكرمة |
|
قد حازها
فاغتنمت الفضل بالنسب |
الناس تعشق ما
شاءت وما عشقت |
|
نفسي سوى الطرف
والصمصام واليلب |
والبخل والجهل
بالانسان منقصة |
|
فما ولعت بغير
الجود والادب |
تزداد بشرا بنو
الآمال ان ترني |
|
كما تباشرت
الازهار بالسحب |
بعض يقول لبعض
جاء منقذنا |
|
من فاقة الدهر
والبأساء والسغب |
وأطعم الضيف ان
قلوا وان كثروا |
|
بادي البشاشة ما
في الوجه من غضب |
هل كيف اجهل
والعلياء تشهد لي |
|
اني أبي كريم
الاصل والحسب |