من العمر فكان يوما مشهودا في النجف وزحفت الناس أفواجا لتشييعه ودفن بمقبرة جده في الصحن الشريف وقد أرخت وفاته.
أودى حسين فنعاه الهدى
والعلم يذري مدمعا صيبا
وحينما ألحد في قبره
أرخت عن محرابه غيبا