رثاؤه للامام الحسين في مطلع قصيدة حسينية :
أهاجك برق كاظمة
لموعا |
|
فزدت به على شغف
ولوعا |
وقال في مطلع هلال محرم الحرام قصيدة مطلعها :
غب يا هلال محرم
بحداد |
|
حزنا على آل
النبي الهادي |
وأخرى في الامام الحسن الزكي السبط الاكبر وأولها :
هجرت الكرى
ولذيذ الوسن |
|
لما ناب سبط النبي
الحسن |
وله رائعة في عقيلة الوحي زينب الكبرى بنت أمير المؤمنين أولها :
تجنى علي الحب
وهو محبب |
|
وأمرضني وهو
الطبيب المجرب |
ومنها في تعيين قبرها في ضيعة ( راوية ) بالشام :
لمرقدها بالشام
تروي ثقاتها |
|
وقيل بمصر ، ان
هذا لاعجب |
لمرقدها بالشام
دلت خوارق |
|
بها ينجلي من
ظلمة الشك غيهب |
وفي آخرها :
واني ارجو أن
أزورك قاصدا |
|
فمنك ومن آبائك
الخير يطلب |
عليكم سلام الله
ما دام ذكركم |
|
أفوه به بين
الانام واخطب |
للشيخ قاسم الملا لما زار مرقد الامام الحسين عليهالسلام في العشرين من صفر سنة ١٣١١.
زرت ابن خير
الورى جميعا |
|
والنفس قد ادركت
مناها |
شممت روح الجنان
لما |
|
شممت ريحانة ابن
طاها |