فالدين درب للحياة معبّدٌ
وتقدّمٌ وحضارةٌ وعلاء
لا فكرة ماتت لتبقى قصّة
تُروى ولا رجعيّة رعناء
دين يمدُّ على الحياة ظلاله
فبكلّ قفر واحة خضراء
دين به عطر الاُلوهة وهو لو
يعلو لضمّ العالمين صفاء
* شوّال ١٣٨٩ ألقيت في قاعة كليّة الفقه في النجف الأشرف