بالإمام « السجّاد » بالزاهد العابد |
|
|
|
زين العبّاد والأولياء |
|
واقتبستُ الهدى من « الباقر » الزاخر |
|
|
|
بالزهد والعلوم الوضّاء |
|
وعرفتُ الطريق للحقّ « بالصادق » |
|
|
|
نبعِ العلوم والعلماء |
|
ولبابِ الحاجات « موسى » توجّهتُ |
|
|
|
بحبّي وحاجتي ورجائي |
|
وتوسّلتُ « بالرضا » ملجأ الوفّاد |
|
|
|
شوقاً لقبره المعطاء |
|
وتمسّكتُ « بالجواد » فجدْ لي |
|
|
|
يا إمام الهدى ببعض عطاء |
|
ونهلتُ الولاء من منهل « الهادي » |
|
|
|
لدربِ الهدى ونور الولاء |
|
لذتُ « بالعسكري » مستشفعاً لله |
|
|
|
فاشفع يا سيّدي لدعائي |
|
وتوسّلتُ بابنه « القائم المهدي » |
|
|
تهمي ألطافه في الخفاء |