ما جاء فيها من الأخبارِ ، لقيامِه بنفسِه في قَضيٌةِ العقولِ وصِحَّتِه بثابتِ الاستدلالَ.
ثم قد جاءتْ روايات في النصِّ على ابن الحسن عليهالسلام من طُرُقٍ يَنْقَطِعُ بها الأعذارُ ، وأنا بمشيّةِ ِ الله مُورِدٌ طَرَفاً منها على السبيلِ التي سَلَفَتْ من الأخْتصارِ.
* * *