والنخوة الجاهلية وأن الامتياز بحسب الاصل والحسب والتفاخر انما الدين والخلق الكريم والتقوي وتواضع ملك الحبشى بشهادة جعفر بن أبي طالب عليهماالسلام وتواضع موسى عليهالسلام وحسرات نبينا على الامة وقصة علي بن الحسين عليهماالسلام مع صديقه الانصاري وقضيته مع عبد الملك بن مروان وأبوذر يمرغ وجهه بالتراب وسباق ناقة الاعرابي ناقة الرسول وصاحب الكبر لايدخل الجنة وموقف الزاهد مع الملكين يرفعان ويضعان وأن الكبر رداء الله وأن للزاهد اسوة حسنة بعلي بن الحسين عليهماالسلام في الاقتصاد والتعادل عند الجبروت والتذلل والصواب في رأس الصفحة ٦٢ ب ١١.................................................... ٥٥ ـ ٦٢
ألباب ١١ فيه ١٩ حديثاً ترشد الى ذم الرياء والنفاق والعجب والكبر « الكبرياء » والشرك وتنبه الزاهد الى مضارها وملهكها ٦٢ ـ ٦٩
والصواب في ص ٦٣ السطر ١٥ و ١٦ : مدل على الله ....... وفي ص ٦٤ السطر ١ : ب ١١ وفي ذيل ص ٦٩ حديث عن الزهد اختص كتاب وسائل الشيعة بذكره..................................................
الباب ١٢ فيه أيضاً ١٩ حديثاً فيها توجيه الزاهد الى معرفة حسن التوبة والندم والاقرار قبل حضور الموت وفي ذيل ص ٧٠ حديث الختص بذكر الكتاب الوسائل عن الزهد......................................... ٦٩ ـ ٧٦
ألباب ١٣ فيه ٤ أحاديث تدل على أن البكاء من خشية الله منحسن صنع الزاهد..... ٧٦
الباب ١٤ فيه ١١ حديثاً في ذكر الموت والقبر وأنه أقوى وآكد شيء يزهد الانسان في الدنيا والحديث ٢١٤ أخرجه الشيخ الحر في الفصول المهمة ب ٦٤ ص ١٠١......................................... ٧٧ ـ ٨١
ألباب ١٥ فيه ١٢ حديثاً واردة فيما يراه المؤمن والكافر بعد الموت يستنتج الزاهد من النظر في مجموعها أن الخلاص من العواقب السيئة