فيقبل إخباره عن
وجود مثل هذا الاتفاق ، ولكن لا يقبل إخباره عن وجود قول المعصوم.
وحينئذ لا بدّ لنا
من ملاحظة هذه الفتاوى وأنّها توجب لدينا الاطمئنان والوثوق الشخصي بدخول المعصوم
ضمن المجمعين ، أو أنّها لا توجب ذلك؟ وهذا بحث صغروي يختلف من شخص لآخر.
* * *