مجرى الحنك ، ثمّ تجده هناك المنافذ الّتي في مشاشية المصفّاة من أعلى الحنك ـ انتهى ـ .
وفي القاموس : الأزج ـ محرّكة : ضرب من الأبنية . وفي المصباح : الأزج بيت يبنى طولاً ، ويقال : الازج السقف . وقال القمحدوة فعللوة ـ بفتح الفاء والعين وسكون اللام الأولى وضمّ الثانية . هي ما خلف الرأس ، وهو مؤخّر القذال والجمع قماحد . ـ وفي القاموس : القمع ـ بالكسر ، وبالفتح ، وكعنب ـ :ما التزق بأسفل التمرة والبسرة ونحوهما .
وقال الجوهريّ : الصدى الّذي يجيبك بمثل صوتك في الجبال وغيرها . يقال : أصمّ الله صداه أي أهلكه ، لأنّ الرجل إذا مات لم يسمع الصدى منه شيئاً فيجيبه .
وقال الفيروز آباديّ : الرضاب ـ كغراب ـ :الريق المرشوف ، أو قطع الريق في الفم . وقال : الصردان عرقان يستبطنان اللسان . وقال المجرفة ـ كمكنسة ـ المكسحة : وقال : « شيء مهندم » مصلح على مقدار ، وله « هندام » معرّب أندام .
والدغدغةُ : الزعزعة . والصفق : الضرب وصفَق : الباب ردّه أو أغلقه وفتحه ضدٌّ . والريح الأشجار : حرّكتها . والصفوق : الصخرة الملساۤء المرتفعة . وقال : الغلصمة اللحم بين الرأس والعنق ، أو العجرة على ملتقى اللهاة والمريء ، أو رأس الحلقوم بشواربه وحرقدته ، أو أصل اللسان . وقال : العير : العظم الناتىء وسطها . وقال : الكزاز ـ كغراب ورمّان ـ : داء من شدّة البرد ، أو الرعدة منها .
وقال : الاُربيّة ـ كأثفيّة ـ أصل الفخذ ، أو ما بين أعلاه وأوسطه . وقال : المريء ـ كأمير ـ .مجرى الطعام والشراب ، وهو رأس المعدة والكرش اللاصق بالحلقوم . وقال : الصفاق ـ ككتاب ـ : الجلد الأسفل تحت الجلد الّذي عليه الشعر أو ما بين الجلد والمصران ، وجلد البطن كلّه . وقال : الثرب : شحم رقيق يغشى الكرش والأمعاء . وقال : مراقّ البطن ما رقّ منه ولان ، جمع « مرقّ » أو لا واحد لها . وقال رصّه ألصق بعضه ببعض وضمّ كرصّصه .
[ وفى القاموس : رصّه
ألزق ] . وقال : الصاروج النورة وأخلاطها ، معرّب .