له مؤلّفات عديدة منها : واستقرّ بي النوى ، الزيديّة والإماميّة جنباً إلى جنب ، اليمن المعاصر في تقرير شامل « مخطوط » (١).
٩) السيد يحيى طالب مشاري « معاصر ».
له مؤلّفات عديدة منها : في ظلال الإسلام ـ السرّ الكامن وراء الاختلاف بين المسلمين (٢).
١٠) السيدة حسينة حسن الدريب « معاصرة »
لها عدّة مؤلّفات منها : وعرفت من هم أهل البيت عليهمالسلام ، وولاية أهل البيت بالعقل والنقل.
وهناك عدد كبير من الإسماعيلية ، تحوّلوا إلى الإمامية منهم : غلام مصطفى خليل ، ومحمد آصف أكبري ، وقاري أحمد ( علي أكبر سلطاني ) ، وعبد المعبود خدايار عطائي (٣).
القسم الثاني : التحوّل المذهبي ضمن الدائرة السنيّة
قلنا قبل قليل بأنّ أتباع مدرسة الخلفاء انقسموا إلى فرق ومذاهب كثيرة متشعّبة ، حُصرت هذه المذاهب بأربعة فقط ، لكنّنا نشاهد أيضاً انتقالاً داخل هذه المذاهب الأربعة ، نذكر بعضهم على سبيل المثال ; ومن شاء فليراجع كتب التراجم والسير عنهم وعن غيرهم :
١) الإمام أبو ثور ( ت ٢٤٠ هـ ) كان حنفياً ثمّ أصبح شافعياً بعد لقائه بالشافعي في العراق.
٢) الإمام الكرابيسي الشافعي ـ خصم الحنابلة ـ كان حنفياً ثمّ تشفّع.
_________________
(١) موسوعة من حياة المستبصرين ٣ : ٣٣٣.
(٢) موسوعة من حياة المستبصرين ٣ : ٥٧٣.
(٣) انظر ترجمتهم في موسوعة من حياة المستبصرين ، المجلّد الثالث.