فهو تعالى سميع وبصير بمعنى الكلمة ، أي إنّ كلّ المسموعات والمبصرات حاضرة عنده ، وهذا تأكيد على إحاطته وعلمه بكل شيء ، وقضاوته بالحق ، إذ ما لم يكن الشخص سميعا وبصيرا مطلقا فلا يستطيع أن يقضي بالحق ،
* * *