وكأنه لم يكن ، وفتحت على الإسلام باباً لم يغلق من الفتنة والفرقة إلى قيام الساعة ، وصبر عليٌّ عليهالسلام على هذا الحيف ، لأنه ذو هدف محدد وهو بقاء الإسلام.
وهو القائل : والله لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين ، ولم يكن جورٌ إلا عليّ خاصة.