القياس الحنفي
إلّا بملاحظة حالةٍ واحدةٍ واتّخاذها دليلاً على إثبات حكمٍ من نفس النوع لسائر
الحالات الاخرى.
وما دام الاستقراء
ليس حجّةً ما لم يحصل منه القطع بالحكم الشرعي فمن الطبيعي أن لا يكون القياس حجّة
؛ لأنّه خطوة من الاستقراء فُصلت عن سائر الخطوات.