يقول ان كان من أهل النّار وقد كان عمل في الدنيا مثقال ذرّة خيراً يره يوم القيامة حسرة انّه كان عمله لغير الله وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ قال يقول ان كان من أهل الجنّة عمل شرّاً يرى ذلك الشرّ يوم القيامة ثمّ غفر له.
في ثواب الأعمال والمجمع عن الصادق عليه السلام : لا تملّوا من قراءة إذا زلزلت الأرض فانّ من كانت قراءته في نوافله لم يصبه الله بزلزلة أبداً ولم يمت بها ولا بصاعقة ولا بآفة من آفات الدنيا فإذا مات امر به إلى الجنّة فيقول الله عزّ وجلّ عبدي أبحتك جنّتي فاسكن منها حيث شئت وهويت لا ممنوعاً ولا مدفوعاً وفي الكافي ما في معناه مع زيادات.