في الجاهليّة إذا لم يكن له ولد سمّي ابتر ثمّ قال عمرو انّي لُاشنئ محمّداً اي أبغضه فأنزل الله على رسوله السّورة إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ يعني لا دين له ولا نسب.
في ثواب الأعمال والمجمع عن الصادق عليه السلام : من كانت قراءته انّا أعطيناك الكوثر في فرائضه ونوافله سقاه الله من الكوثر يوم القيامة وكان محدثه عند رسول الله صلّى الله عليه وآله في أصل طوبى.