والمشايخ والصالحين والعلماء العاملين وذكر المقابر ، فان كل انسان اليها صائر. ونحبس عنان جواد القلم في ميادين طرسه ، فان من دخل الى المقابر انقطعت اخباره بتواريه فى رمسه
والله تعالى اسأل ان يؤنسنا بالقرآن العظيم في قبورنا وان ينقلنا منها الى الجنان بمحمد شفيعنا صلىاللهعليهوسلم صلاة وسلاما يتارج شذاهما ملء الاكوان ويفوح ضوعهما على نشر الازهار وطي عرف الريحان ويكون كالنسيم في دوره بين الرياض والتنسيم فيكون آخر منتهاه أول مبتداه ان شاء الله تعالى بكرمه ومنه