٦٩ ـ سورة النحل |
|
٧٠ ـ سورة نوح |
٧١ ـ سورة إبراهيم |
|
٧٢ ـ سورة الأنبياء |
٧٣ ـ سورة المؤمنون |
|
٧٤ ـ الم تنزيل |
٧٥ ـ والطور |
|
٧٦ ـ سورة الملك |
٧٧ ـ الحاقة |
|
٧٨ ـ سأل سائل |
٧٩ ـ عم يتساءلون |
|
٨٠ ـ والنازعات |
٨١ ـ إذا السماء انفطرت |
|
٨٢ ـ إذا السماء انشقت |
٨٣ ـ سورة الروم. |
|
|
واختلفوا فى آخر ما نزل بمكة ، فقيل : العنكبوت ، وقيل : المؤمنون ، وقيل :
ويل للمطففين.
فهذا ترتيب ما نزل من القرآن بمكة ، وعليه استقرت الرواية من الثقات ، وهى خمس وثمانون سورة.
وهذا ترتيب ما نزل بالمدينة ، وهو تسع وعشرون سورة :
فأول ما نزل فيها : سورة البقرة ، ثم الأنفال ، ثم آل عمران ، ثم الأحزاب ، ثم محمد ، ثم الممتحنة ، ثم النساء ، ثم إذا زلزلت الأرض ، ثم الحديد ، ثم الرعد ، ثم الرحمن ، ثم هل أتى ، ثم الطلاق ، ثم لم يكن ، ثم الحشر ، ثم إذا جاء نصر الله ، ثم النور ، ثم الحج ، ثم المنافقون ، ثم المجادلة ، ثم الحجرات ، ثم يا أيها النبى لم تحرم ، ثم الصف ، ثم الجمعة ، ثم التغابن ، ثم الفتح ، ثم التوبة ، ثم المائدة.
ومنهم من يقدم المائدة على التوبة ..
وأما ما اختلفوا فيه :
ففاتحة الكتاب ، قيل : إنها مكية ، وقيل : إنها مدنية.
(وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ) قيل : إنها مدنية ، وقيل هى آخر ما نزل بمكة.