السيد حسين القزويني البغدادي
المتوفى ١٣٧٦ ه
ما لي أرى الدمن
الخوالي |
|
صم المسامع عن
سؤالي |
اني عهدت ربوعها |
|
كانت محطا
للرحال |
وفناءها مأوى
الضيو |
|
ف ومركز السمر
العوالي |
ما بالها حكم
البلى |
|
بعراصها فغدت
خوالي |
ومحا الجديد
رسومها |
|
فغدت مسارح
للرئال |
واستبدلت وحش
الفلا |
|
سكنا من البيض الحوالي |
ورياضها قد صوحت |
|
بعد الغضارة
والجمال |
شجوا لخطب قد
جرى |
|
في آل أحمد خير
آل |
أهل المناقب
والفضا |
|
ئل والفواضل
والمعالي |
وذووا الفصاحة
والسجا |
|
حة والسماحة
والنوال |
قد غالهم ريب
الزما |
|
ن فصرعوا بشبا
النصال |
من كل اشوس باسل |
|
جم العلى سامي
المنال |
وأشم أغلب أروع |
|
شهم لنار الحرب
صالي |
تلقاه في ليل
القتا |
|
م كأنه بدر
الكمال |
فاذا الجموع
تكاثرت |
|
رد الرعال على
الرعال |
وقفوا لعمري
وقفة |
|
أرسى من الشم
الجبال |
حتى قضوا في
كربلا |
|
عطشا على الماء
الزلال |