وهنا أسأل الله تعالى أن يوفقني لإكمال هذه الدراسة ، كما أسأله تعالى أن يتغمّد سيدنا الشهيد العظيم بواسع رحمته ، وفسيح جنانه ، وأن يجمعني معه في مستقر رحمته ، مع جده رسول الله (ص) وآبائه الأئمة المعصومين ، والأنبياء والشهداء والصديقين ، وحسن أولئك رفيقا.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
|
حسن عبد الساتر بيروت في ١ شعبان المعظم ١٤١١ هجرية |