ويستشعر اليأس والقنوط ، وفي ذلك إشارة إلى ذم الجزع واليأس من الفرج ، وقد جاء في الحديث عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «انتظار الفرج بالصبر عبادة».
قوله تعالى
(سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ) [فصلت : ٥٣]
ثمرة ذلك وجوب التفكر ، وأن ذلك طريق إلى معرفة الله.