وقيل : المراد جميع أموالكم بل السهم الذي فرض عليكم ، وقيل : المعنى أن الأموال لله تعالى.
وقوله تعالى : (ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ) [محمد : ٣٨]
قيل : أراد الصدقة الواجبة ، والإنفاق في الجهاد ، والبخل الشرعي ما يستحق عليه الذم ، وهو منع الواجب.