وقيل : حين تقوم من النوم ، وقيل : حين تقوم إلى الصلاة.
وقيل : حين تقوم من القائلة ، وأراد صلاة الظهر.
وقوله : (وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ) قيل : أراد صل له صلاة المغرب والعشاء ، وقيل : في أوقات الليل.
وقوله : (وَإِدْبارَ النُّجُومِ) قيل : أراد ركعتي الفجر عن علي ، وابن عباس ، وأنس بن مالك ، وجابر.
وقيل : صلاة الصبح المفروضة عن الضحاك.
وروي عن علي عليهالسلام أنه سأل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن إدبار النجوم فقال : الركعتان قبل الغداة ، وعن إدبار السجود فقال : ركعتان بعد المغرب.
وقيل : أراد نزهه في جميع أحوالك ليلا ونهارا.