٩٣٩ / ١٥ ـ قال عليّ بن إبراهيم : ثمّ عطف على آل محمّد عليهمالسلام فقال : (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ) ، الآية (١).
[الإسم] السادس والعشرون وستمائة : (وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ).
[الإسم] السابع والعشرون وستمائة : (وَالْقانِتِينَ وَالْقانِتاتِ).
[الإسم] الثامن والعشرون وستمائة : (وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقاتِ).
[الإسم] التاسع والعشرون وستمائة : (وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِراتِ).
[الإسم] الثلاثون والستمائة : (وَالْخاشِعِينَ وَالْخاشِعاتِ).
[الإسم] الحادي والثلاثون وستمائة : (وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقاتِ).
[الإسم] الثاني والثلاثون وستمائة : (وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِماتِ).
[الإسم] الثالث والثلاثون وستمائة : (وَالْحافِظِينَ وَالْحافِظاتِ).
[الإسم] الرابع والثلاثون وستمائة : (وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ).
[الإسم] الخامس والثلاثون وستمائة : (أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً).
الإسم السادس والثلاثون وستمائة : انّه من المؤمنين ، في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً)(٢).
٩٤٠ / ١٦ ـ ابن شهر آشوب : عن الواحديّ في (أسباب النزول) ، ومقاتل بن سليمان ، وأبو القاسم القشيريّ في تفسيرهما : أنّه نزل قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا) الآية ، في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وذلك أنّ نقرا من المنافقين كانوا يؤذونه ، ويسمعونه ،
__________________
(١) تفسير القمّي ٢ : ١٤.
(٢) الأحزاب ٣٣ : ٥٨.