الإسم الحادي عشر وتسعمائة : انّه من الذين كتب في قلوبهم الإيمان ، في قوله تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ). الآية.
[الإسم] الثاني عشر وتسعمائة : (وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ)(١).
١٣٠٩ / ٧ ـ عليّ بن إبراهيم : هم الأئمّة عليهمالسلام (وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) قال : الروح : ملك أعظم من جبرئيل وميكائيل ، كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو مع الأئمّة عليهمالسلام (٢).
وقد تقدّم في معنى الروح في قوله تعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) من سورة الشورى.
الإسم الرابع عشر وتسعمائة : (وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ).
[الإسم] الخامس عشر وتسعمائة : (خالِدِينَ فِيها).
[الإسم] السادس عشر وتسعمائة : (رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ).
[الإسم] السابع عشر وتسعمائة : (وَرَضُوا عَنْهُ).
[الإسم] الثامن عشر وتسعمائة : (أُولئِكَ).
[الإسم] التاسع عشرو تسعمائة : (حِزْبُ اللهِ).
[الإسم] العشرون وتسعمائة : (الْمُفْلِحُونَ).
١٣١٠ / ٨ ـ عليّ بن إبراهيم : [قوله تعالى :](أُولئِكَ حِزْبُ اللهِ) يعني الأئمّة عليهمالسلام أعوان الله (أَلا إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(٣).
١٣١١ / ٩ ـ ومن طريق المخالفين : ما رواه أبو نعيم ، قال : حدّثنا محمّد بن
__________________
(١) المجادلة ٥٨ : ٢٢.
(٢) تفسير القمّي ٢ : ٣٥٨.
(٣) تفسير القمّي ٢ : ٣٥٨.