لإخوانهم (هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ* إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ* فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(١) ، أي مرضيّة ، فوضع الفاعل مكان المفعول» (٢).
__________________
(١) الحاقة ٦٩ : ١٩ ـ ٢١.
(٢) تفسير القمّي ٢ : ٣٨٤.