ونحتمل عدم ثبوته بل لا بدّ وان يجزم امّا بثبوته أو بعدم ثبوته.
قوله ص ٣٧٠ س ١٤ : على تقدير ثبوته : أي لو كان ملاك الحجّية ثابتا واقعا في الخبرين.
قوله ص ٣٧٠ س ١٤ : ومن أمثلة ذلك : أي احتمال اقوائيّة الملاك.
قوله ص ٣٧٠ س ١٥ : الطريقية : وعلى تعبيرنا الظن النوعي.
قوله ص ٣٧٠ س ١٦ : لا يحتمل كونها إلخ : أي وانّما يحتمل وجودها في الأوثق والأفقه خاصة أو وجودها في كليهما بشكل متساوي.
قوله ص ٣٧١ س ١٢ : إذا لم يكن كذب كل من الدليلين إلخ : أي إذا لم يكن بينهما تناقض بل تضاد.
قوله ص ٣٧٢ س ٧ : دون احتمال مماثل في الآخر : أي بدون ان نحتمل الأقوائية في الآخر.
قوله ص ٣٧٢ س ٨ : في غير ذلك : أي إذا لم يجزم ولم يحتمل الأقوائية في احدهما.
قوله ص ٣٧٢ س ٩ : منجزا : أي مطلقا وبشكل غير مشروط.
قوله ص ٣٧٢ س ١٠ : مع ذلك : أي مع عدم إمكان شمول دليل الحجّية لهما بشكل منجز.
قوله ص ٣٧٢ س ١٣ : هذه هي النظرية العامّة إلخ : ولكن سيأتي ص ٣٧٩ من الحلقة التراجع عنها وانّ القاعدة الاولية تقتضي التساقط كما ذكر المشهور.