حرام على بلابله الدوح
قل لنا يا صاحب الفضيلة : أنتم من قضاة المحكمة الكبرى في القطيف ـ حسب العنوان المكتوب على غلاف الرسالة ـ والقطيف جزء من المنطقة الشرقية ، يغلب عليها التشيّع من العصور الأُولى إلى يومنا هذا ، فلماذا تصادرون الكتب الشيعية ، وفي الوقت نفسه ، تدخل المجلات الغربية التي رسالتها الدعوة إلى الخلاعة والانحلال الأخلاقي ، بوفرة من دون رقابة؟!
أحرام على بلابله الدوح |
|
حلال للطير من كل جنس |
هذا وقد أصبحت الرياض ـ بحمد الله ـ عاصمة للثقافة عام ٢٠٠٠ م ، ومع هذا ، لا تزال الكتب الشيعية حتى المصاحف المطبوعة في إيران ، والصحيفة السجادية تصادر بلا اكتراث من قبل رجال الجمارك ، ويُمنع الزائرون من إدخالها.
وقد اقتصرتُ في هذا المقام على بثّ القليل من