(راجع الأصمعيّات وسمط اللئال ص ٦٩٠ ، والأغانى ٩ / ٦ ، وخزانة الأدب ٣ / ١٦٦) ومن هذا الباب كلام من أوتي جوامع الكلم صلىاللهعليهوآله : ... عن ابن عمر ، عن النبي صلىاللهعليهوآله : الكريم بن الكريم بن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم.
مسند أحمد بن حنبل ج ٨ حديث ٧٥١٢.
ص ٣٢٦ ـ العلاّن الكليني.
مضافا إلى ما كتبت في الحاشية أقول : إنّ في غير الكتب الأربعة توجد روايات كثيرة من ثقة الاسلام الكلينى رض عن علي بن محمّد المعروف بعلاّن ، فقد روى أبو جعفر الصدوق قده روايتين في كتاب «التوحيد» عن شيخه محمّد ابن محمّد بن عصام الكليني ، عن محمّد بن يعقوب الكلينى ، عن علي بن محمّد المعروف بعلاّن (في احدى الروايتين) والمعروف «بعلاّن الكليني» (في الاخرى) : الأولى في باب تفسير قول الله عزّ وجلّ (نسوا الله فنسيهم) والثانية في باب تفسير قول الله عزّ وجلّ : «والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه» ص ١٥٩ و ١٦٠ (التوحيد طبعة طهران).
وروى الصدوق أيضا ثلاث روايات اخرى من طريق محمّد بن محمّد بن عصام ، عن محمّد بن يعقوب الكلينى ره ، عن علي بن محمّد. وروايتين من طريق علي بن أحمد بن محمّد بن عمران الدقّاق ، عن محمّد بن يعقوب ره ، عن علي بن محمّد. فيحتمل أن يكون «علي بن محمّد» في هذه الروايات الخمس أيضا «العلاّن الكليني» والله العالم ص ١١٥ وص ١٧٦ وص ١٨٦ وص ١٩٠ وص ٣٥٤.
وكذا العلاّمة المجلسي قد يروى في «البحار» نقلا من «الاحتجاج» للطبرسي «ره» وكتب اخرى روايات كثيرة من ثقة الاسلام الكلينى قده عن علي بن محمّد ،