وافتقدت مضر الركن بعد يومين ، فعظم فى نفسها ، ثم تخلوا عن حجابة البيت لخزاعة على أن يدلوهم على الركن ، فدلوهم عليه ؛ لأن امرأة من خزاعة نظرت بنى إياد حين دفنوه وأعادوه فى مكانه. انتهى بالمعنى فى كثير منه.
وممن ولى الكعبة من مضر أسيد بن خزيمة بن مدركة جد النبى صلىاللهعليهوسلم.
* * *