أسماء من حضروا المآدب دون تمييز. وقد انتبه إلى ذلك ، فاعتذر أحيانا كثيرة ، كقوله : " ومن جملة نساء الأعيان حضر الوليمة نحو ٥٢ سيدة أغفلنا ذكر اسماءهن خشية الملل" (ص ٨٠).
* شرح الغريب من الألفاظ والمصطلحات المختلفة مع ضبط أصولها في لغتها الأصلية.
* تخريج ما تيسّر من النصوص الشعرية والنثرية التي أوردها الكاتب ، ويجب الاعتراف بأنّ المصادر والمراجع لم تكن متيسّرة في الظروف التي تمّ فيها التحقيق.
٣ ـ وضع كشّافات للأعلام والمصطلحات :
هذا ما أمكن القيام به في تحقيق هذا النصّ القيّم. وهو جهد المقلّ الذي يسعى ، (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ) (الصفّ ٢ ـ ٣)
|
تونس في : ١٨ / جمادى ٢ / ١٤٢٦ ـ ٢٥ / ٧ / ٢٠٠٥ د. أحمد الشتيوي |