حارة البساتنة (خ)
عدد بيوتها ٩٠
وعدد سکانها
الذكور |
الإناث |
المجموع |
الأقوام |
٢٤٨ |
٢٤٠ |
٤٨٨ |
مسلمون |
٥٧ |
٥٨ |
١١٥ |
روم كاثوليك |
٤٧ |
٤٥ |
٩٢ |
أرمن كاثوليك |
١١ |
١٣ |
٢٤ |
روم |
١٣ |
٩ |
٢٢ |
أرمن |
٧ |
٨ |
١٥ |
كلدان |
٣٨ |
٤١ |
٧٩ |
سريان |
١٤ |
١٨ |
٣٢ |
موارنة |
|
|
٨٦٧ |
المجموع |
يحدها قبلة حارة قسطل المشط وشرقا الشرعسوس وشمالا قسطل الحرمي وغربا حارة الأكراد : لا آثار فيها سوى مسجد على الجادة في الصف المتجه إلى الشرق يقال له مسجد قنبر لا نعرف له ترجمة أوقافه دار في المحلة وحصة من بستان في النهريات يبلغ ريعهما السنوي خمسين ذهبا عثمانيا تقريبا ويقال أن له غير ذلك من الأوقاف غير إننا لا نعرفها. وفي هذه المحلة حمام يعرف بحمام البساتنه وهو قديم وكان جاريا في أملاك السلطان عبد الحميد خان الثاني وبعد الانقلاب الدستوري العثماني الحق بالأملاك الأميرية. وفي هذه المحلة عدة بيوت يعاني أهلها سياسة المعزى وهم يعرفون بالمعازة وكل دار قريبة من دورهم يكون فيها الهواء أوخم والبعوض أكثر. وفيها مدار واحد وعدة مصانع لنسيج الأقمشة. وفي هذه المحلة من مهاجري الأرمن وغيرهم ضعفا أهلها الوطنيين.