وسلم) لأنهم أبواب مدينة علمه وهم الثقل الثاني : عترته ، وهم خلفاءه في أمته ، كما تواترت بذلك الروايات من طريق الفريقين ، مهما يهرف الهارفون ويخرف الخارفون في اختلاق روايات تناقضها أو تأويلات ، حيث القرآن هو الميزان لا سواه ، وهنا (الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) لا «للقربى» ولا «مودة القربى» حيث القربى جعلوا مكانا للمودة ، أن تتمكن المودة فيهم كسبل إلى الله ، لا مودتهم والمودة لهم لكي يتخذوا أصولا وأهدافا ، لا! وإنما
__________________
ـ احياء الميت ١١٠ والميبدي في شرح ديوان امير المؤمنين مخطوط والخضرمي في رشفة الصادي ٢٢ والشبراوي في الإتحاف ٥ و ١٣ والشافعي في المناقب ٧٠ مخطوط والأمر تسرى في أرجح المطالب ٥٧ والبدخشي في مفتاح النجا ١٢ مخطوط والبلخي في ينابيع المودة ٢٦١ والادريسي في رفع اللبس والشبهات ٨ والقاضي بهجت افندي في تاريخ آل محمد ٤٤ والنبهاني في الشرف المؤيد ٧٢ وفي الأنوار المحمدية ٤٣٣ والساعاتي في بلوغ الاماني المطبوع ذيل الفتح الرباني ١٨ : ٢٦٥ وابن حنبل في فضائل الصحابة ٢١٨ مخطوط وفي مسنده على ما في الينابيع والزمخشري في تفسيره ٣ : ٤٠٢ والخوارزمي في مقتل الحسين ١ و ٧٥ والرازي في تفسيره ٢٧ : ١٦٦ وابن بطريق الحلي في العمدة ٢٣ والكنجي في كفاية الطالب والشافعي في مطالب السؤول ٨ والبيضاوي في تفسيره ٤ : ١٢٣ والنسفي في تفسيره ٩٥ والحمويني في فرائد السمطين والنيسابوري في تفسيره ٢٥ : ٣١ وابو حبان في البحر المحيط ٧ : ٥١٦ وابن كثير في تفسيره ٤ : ١١٢ والبيهقي في مجمع الزوائد ٩ : ١٠٣ والكوكنى في تفسيره تبصير الرحمن ٣ : ٢٤٧ والصباغ في الفصول المهمة «والسيوطي في تفسيره ٦ : ٧ وفي اكليله ١٩٠ وفي احياء الميت ١١٠ وخواند مير في حبيب السير والترمذي في المناقب المرتضوية ٤٩ والكاشفي في المواهب ٢ : ٢٤٣ والشبراوي في الاتحاف ٥ والطبراني في المعجم الكبير وابن أبي حاتم في تفسيره والحاكم في المناقب والواحدي في الوسيط وابو نعيم في حلية الأولياء والزرندي في نظم درر السمطين وابن حنبل في المناقب والحقاني في فلك النجاة والطبري في جامع البيان وعبد الكافي الحسنى في السيف المسلول ٩ والحداد في القول الفصل.