بالمليح للهجور لكون الناس لم يعتنوا بزهره ولا يحتفلون به كغيره
وفيه يقول الامير ابو فراس :
وجلنار مشرق |
|
على اعالى شجره |
كان في رءوسه |
|
احمره واصفره |
قراضة من ذهب |
|
في خرق معصفره |
وقال ابن وكيع :
وجلنار بهي |
|
ضرامه يتوقد |
بدا لنا في غصون |
|
خضر من الرى ميّد |
يحكي فصوص عقيق |
|
في قبة من زبرجد |
اخذه الصفدي :
وجلنار تبدى |
|
في غصنه يتوقد |
كأنجم من عقيق |
|
سماؤها من زبرجد |
ومن محاسن ابن دمرداش قوله :
لما بدا الجلنار في القضب |
|
والطل يبدو عليه كالحبب |