وقيل : إنّ الّذي جرح زكرويه وصيف نفسه. وتمزّق أصحابه في البرّيّة ، وهلكوا عطشا (١) ، ولله الحمد.
__________________
= ص ١٩٧ ـ ٢٠١ ، وباختصار في : تاريخ حلب للعظيميّ ٢٧٦ ، وهو في : المنتظم لابن الجوزي ٦ / ٦٠ ، والكامل في التاريخ ٧ / ٥٤٨ ـ ٥٥١ ، وكنز الدرر (الدرّة المضيّة) ٨٥ ـ ٨٩ ، والمختصر في أخبار البشر ٢ / ٦١ ، وتاريخ ابن الوردي ١ / ٢٤٨ ، ٢٤٩ ، والعبر للذهبي ٢ / ٩٦ ، ٩٧ ، ودول الإسلام ١ / ١٧٨ ، ومرآة الجنان ٢ / ٢٢٢ ، والبداية والنهاية ١١ / ١٠١ ، وتاريخ ابن خلدون ٤ / ٨٧ ، ٧٨٨ والنجوم الزاهرة ٣ / ١٦٠.
(١) النجوم الزاهرة ٣ / ١٦١.