قوله : ووجوب الفعليات ، ٥٦ / ٢
اي الوجوب اللاحق في الممكنات.
وقوله : لأن وجوبه بشرط ، لا مطلقا ٥٦ / ٥
اي ذلك الوجوب اللاحق لا يكون للممكن مطلقا بل بشرط وهو وجوب وجود العلة والامكان حال للماهية وصفة لها من حيث هي لا بشرط.
قوله : ويوجد للمركبات ٥٦ / ١٣
كما في (م ت ش) والنسخ الاخرى : ويوجد للممكنات. ولكن الصواب هو ما في النسخ الاولى كما قد اخترناه.
قوله : فقد بينا انه لا يمكن زواله ٥٧ / ٢
بين في المسألة الرابعة والعشرين.
قوله : فتغايرا. ٥٧ / ٢
اي تغاير الامكان الاستعدادي والامكان الذاتي.
قوله : والموجودان أخذ. ٥٧ / ٥
وفي (ص م ت ق ز د) : والوجود ان أخذ. وفي (ش) وحدها : والموجود ان اخذ ، كما في الشرح باتفاق النسخ كلّها : هذه قسمة للموجود.
قوله : والسبق ومقابلاه ٥٧ / ٩
مقابلا السبق هما التأخر والمعية.
قوله : والحصر استقرائى. ٥٧ / ١٠
وان كان دائرا بين الاثبات والنفي كقولهم المتقدم ان احتاج إليه المتأخر فان كان علة تامّة له