قوله «ره» (ره) كما يظهر صدق هذا إلخ :
دعوى عهدتها على مدعيها.
قوله «ره» أصالة عدم تحقق الانتساب إلخ :
لو لم يعارض بالأصل في الجانب المقابل لأن غير القرشية عنوان وجودي كالقرشية لا عدمي فتأمل.
قوله «ره» الّذي ينبغي ان يكون محل الكلام إلخ :
تغيير العنوان ليكون مناسبا للبحث الأصولي.
قوله «ره» من باب الظن النوعيّ إلخ :
والحق ان الأصول اللفظية مثل أصالة العموم وأصالة عدم القرينة حالها حال أصالة الظهور في ملاك الحجية عند العقلاء وسيجيء ما يتعلق بها من الكلام في باب حجية الظواهر.
قوله كما هو الحال في عمومات الكتاب والسنة إلخ :
الحق ان في المقام تفصيلا وبين الكتاب والسنة فرقا توضيح ذلك ان قوله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا (الآية) كما يدل على حجية ظهور الكتاب كما سيجيء كذلك يدل على عدم حاجة الكتاب في انكشاف مراداته إلى الخارج عنه ولازمه إيجاب الفحص عن المخصص في عمومات الكتاب لكن لا كل مخصص بل المخصص الواقع في نفس الكتاب.
واما نحو قوله تعالى ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا