ما نزل بالحجفة ، وهى قرية على طريق المدينة على أربع مراحل من مكة :
١ ـ (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) القصص : ٨٥ ، نزلت بالحجفة والنبى صلىاللهعليهوسلم مهاجر.
ما نزل ببيت المقدس :
١ ـ (وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ) الزخرف : ٤٥ ، نزلت عليه ، صلىاللهعليهوسلم ، ليلة أسرى به.
ما نزل بالطائف :
١ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ ...) الفرقان : ٤٥.
٢ ـ (بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ. وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يُوعُونَ. فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) الانشقاق ٢٢ ـ ٢٤ ، يعنى كفار مكة.
ما نزل بالحديبية :
١ ـ (وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمنِ) الرعد : ٣٠ ، نزلت بالحديبية ، حين صالح النبى صلىاللهعليهوسلم أهل مكة.
ما نزل ليلا :
١ ـ (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ) الحج : ١ ، نزلت ليلا فى غزوة بنى المصطلق ، وهم حى من خزاعة والناس يسيرون.
٢ ـ (وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) المائدة : ٦٧ ، نزلت فى بعض غزواته صلىاللهعليهوسلم ، وذلك أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان يحرس كل ليلة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى خيمة من أدم ، فباتوا على باب الخيمة ، فلما أن كان بعد هزيع من الليل أنزل الله عليه الآية ، فأخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأسه من الخيمة فقال : يا أيها الناس ، انصرفوا فقد عصمنى الله.
(ـ ٢ ـ الموسوعة القرآنية ـ ج ٣)