٢ ـ (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ...) القصص : ٥٦ ، قالت عائشة ، رضى الله عنها : نزلت هذه الآية على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأنا معه فى اللحاف.
ما حمل من مكة إلى المدينة :
١ ـ سورة يوسف ، وهى أول سورة حملت من مكة إلى المدينة ، انطلق بها عوف بن عفراء فى الثمانية الذين قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة ، فعرض عليهم الإسلام فأسلموا.
٢ ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) الإخلاص ، إلى آخرها ، حملت إلى المدينة بعد سورة يوسف.
٣ ـ (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِماتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) الأعراف : ١٥٨ ، حملت بعد التى قبلها إلى المدينة ، فأسلم عليها طوائف من أهل المدينة.
ما حمل من المدينة إلى مكة :
١ ـ (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ ...) البقرة ٢١٧ ، وكان عبد الله ابن جحش أورد كتاب مسلمى مكة على رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأن المشركين عيروهم قتل ابن الحضرمى وأخذ أموال الأسارى فى الشهر الحرام.
٢ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا) البقرة : ٢٧٨ ، حملت من المدينة إلى مكة ، وقرأها عتاب بن أسيد ، عامل رسول الله صلىاللهعليهوسلم على مكة ، فقرأها عتابا على ثقيف وبنى المغيرة.
ما حمل من المدينة إلى الحبشة ست آيات :
بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى جعفر بن أبى طالب فى خصومة