قوله ص ٢٩٩ س ٢ : لا ينقح موضوع الأثر : إذ موضوع الأثر هو الفرد ، وباستصحاب بقاء الكلّي لا يثبت الفرد. والمراد من قوله « ينقح » : يثبت.
قوله ص ٢٩٩ س ١٦ : فلا بدّ أن يكون : أي العنوان الكلّي.
قوله ص ٢٩٩ س ١٧ : ومرآة للوجود الخارجي : عطف تفسير على سابقه.
قوله ص ٣٠٠ س ١ : إذ ليس هناك واقع خارجي إلخ : إلاّ على رأي الرجل الهمداني.
قوله ص ٣٠٠ س ٤ : خلافا للحالة السابقة : أي استصحاب الكلّي من القسم الثاني المشار له بعنوان الحالة الاولى للشق الأوّل.
قوله ص ٣٠٠ س ٥ : من هذا القبيل : أي يمكن الإشارة له ونقول هو متيقن الحدوث مشكوك البقاء.