قوله ص ٣٣٤ س ١٢ : لما تقدم : أي في القسم الأوّل من هذه الحلقة في مبحث حجّية الظهور.
قوله ص ٣٣٤ س ١٤ : والقرينة الناشئة : هذا إشارة إلى النقطة الرابعة.
قوله ص ٣٣٤ س ١٥ : من قبيل إلخ : هذا من قبيل الصراحة التي هي اعلى مستوى من الظهور ، فانّ المتكلم لو قال أقصد من كلامي الأوّل كذا كان ذاك صريحا في الاعداد الشخصي.
قوله ص ٣٣٥ س ١ : إلى احراز ذلك : أي البناء العرفي.
قوله ص ٣٣٥ س ١ : غالبا : لعل التعبير بكلمة « غالبا » احتراز عن الموارد التي يكون فيها البناء العرفي المذكور واضحا بلا حاجة إلى الطريق المذكور.
قوله ص ٣٣٥ س ٦ : اساسا : أي حتما وبالكلية.
قوله ص ٣٣٥ س ٨ : وعلى هذا الضوء : هذا إشارة إلى النقطة الخامسة.
قوله ص ٣٣٥ س ١٠ : لما عرفت : أي من انّ العرف في موارد القرينة وذي القرينة يجمع بتقديم القرينة. وقد اشير إلى ذلك في النقطة الاولى.
قوله ص ٣٣٥ س ١٠ : كما انّ بناء العرف إلخ : هذه الجملة إلى قوله « ويقدم بملاك القرينية » لا نراها إلاّ تكرارا بلا موجب لما ذكر في النقطة الرابعة.