الباب الخامس : فيما تكلّم عليه من كون البشر ثمرة العالم الجسماني ، سبعة فصول.
الباب السادس : فيما تكلّم عليه في باب الحركة والسكون والهيولا والصورة ، تسعة فصول.
الباب السابع : فيما تكلّم عليه في باب أقسام العالم ، سبعة فصول.
الباب الثامن : فيما تكلّم عليه في باب القضاء والقدر ، أربعة وعشرين فصلاً.
الباب التاسع : فيما تكلّم عليه في باب شريعة آدم ووصيّه إلى نوح ، ثلاثة وثلاثين فصلاً.
الباب العاشر : فيما أهمل إصلاحه من كتاب « المحصول » في باب التوحيد والمبدع الأوّل ممّا كان بإصلاحه ممّا تكلّم عليه ، ستّة عشر فصلاً.
وهو كتاب عزيز يحتاج فيه إلى الفكر الصافي ، وحسن التمييز.
وقد قال مولانا عبد القادر بن المولى خان صاحب شعراً :
كتاب الرياض رياض النعيم |
|
وبستان علم بها جارية |
فمن كان يَرتَعُ فيها دواماً |
|
ويشربُ من مائها الصافية |
كأنّه يَرتَع بين الرياض |
|
قطوف أثمار بها دانية |
وقال فيه أيضاً الشيخ الفاضل والبحر المحيط الشامل لقمان جي بن حبيب الله شعراً :